الجزء الثاني من فيلم الحركة الكوميدي الذي حقق نجاحًا كبيرًا عام 2010. تتبع القصة عميل مخابرات الـ CIA المتقاعد فرانك موسز الذي يجتمع مرة أخرى بفريقه غير التقليدي من العملاء المتقاعدين بدورهم، وهذا لتعقب وإبطال مفجر نووي مفقود قد يسبب كارثة. وللنجاح في المهمة سيكون على الفريق أن يتخطى جيشًا من القتلة المحترفين: إرهابيين، وموظفين حكوميين فاسدين، الذين يسعون بدورهم إلى الوصول إلى السلاح الخطير. المهمة تدفع موسز وفريقه على السفر إلى باريس، ولندن، وموسكو، غير مسلحين ولا مستعدين، وسيكون عليهم الاعتماد على بعضهم البعض وعلى مواهبهم القديمة للنجاة وإنقاذ العالم.