يفصل الأستاذ الجامعي (كولمان سيلك) من منصبه بعد استخدامه لفظًا اعتبره البعض عنصريًا، مما يقلب هذا الحدث حياة (كولمان) رأسًا على عقب، حيث يفقد زوجته إثر جلطة قلبية فور علمها بالخبر، وتقرر عشيقته (فونيا) هجره هى الأخرى، مما يجعل (كولمان) في أزمة كبيرة.