تدور أحداث الفيلم في فلسطين عام 30 ميلادي حيث ظهور رجل يدعى يسوع الناصري (السيد المسيح) يدعو إلى تعاليم دينية جديدة غير اليهودية والوثنية، في الوقت الذي ينتظر فيه اليهود مولد (بالمسيا) الذي سيحقق لهم مجد دولتهم ومن هذا المنطلق اتبعه الكثير من اليهود إلى جانب تلاميذه الاثنى عشر، وإذا بالمجلس اليهودي الحاكم في هذا الوقت يبدأ التآمر عليه بمعاونة أحد تلاميذه وهو "يهوذا" حتى تم القبض عليه بتهمة خيانة الدولة الرومانية وحُكم عليه بالصلب خارج جدار القدس.