يصاب الكاتب (كارتر ويب) بالإحباط والاكتئاب، بعدما تتركه صديقته الممثلة المشهورة، في الوقت نفسه الذي يضطر فيه إلى ترك لوس أنجلوس كي يتوجه لرعاية جدته المريضة في ديترويت. يتعرف هناك على عائلة تعيش في المنزل المقابل مكونة من الأم (سارة) وابنتيها المراهقة (لوسي)؛ التي تعاني من القلق الدائم، والطفلة الناضجة (بيج)؛ ذات الأحد عشر ربيعًا.