في خلال الحرب العالمية الثانية يقوم العلماء بابتكار جندي خارق للعادة، دماؤه هي دماء الجنود الأمريكيين الخارقين، وقد تم تصميمه لمحاربة النازيين عند غزو أمريكا، وبعد كارثة نووية، يتم دفنه تحت الثلوج، لكن مع تزايد الشرور المحيطة بأمريكا يتطلع العلماء لاستخراج كابتن أمريكا مرة أخرى من أجل مواجهة الأعداء الأشرار.