في إطار فانتازي بعد تجهيزها للفوز بمسابقة ملكة الجمال في تكساس من قبل أمها الطموحة، تموت (أنابيل) في خلال المسابقة بطريقة مأساوية، وعلى منضدة التشريح تعود مرة أخرى للحياة بطريقة معجزة على أيدي (إلفيس) البار بوالديه، الذي تعيقه رعايته لهما عن تحقيق أحلامه، تربط شعلة الحب بينهما، ويكتشفان العالم من منظار الحب، والحرية، والتفاؤل.