تطارد الأوهام (جيل بريش) حتى بعد أن تم إنقاذها، فعقب عودتها من عملها تبحث عن شقيقتها الصغرى وتكتشف أنها مفقودة؛ فيتسرب لدى (جيل) يقين تام أن شقيقتها قد خطفها نفس الشخص الذي خطفها من قبل منذ عامين، فتسرع لطلب النجدة إلا أن الشرطة تظن أنها مجنونة ووقتها لا تجد (جيل) إلا طريق واحد ﻹنقاذ شقيقتها من براثن هذا الذئب؛ فتضطر إلى مواجهته بنفسها.