تشاهد 1
تلعب الصدفة دورها حين يستيقظ الطفل بورا الذي فقد النطق ولم يعد يحتمل غياب والده وشوقه له ليري تيكين الشاب الوسيم الذي اعتاد ان يسرق التحف و الانتيكات لكي يعالج اخوه المصاب بالفشل الكلوي حيث يعتقد ان تيكين والده الذي اعتاد ان يسأل عنه أمه دفني التي كذبت بشأن الوالد الحقيقي فتصبح دفني في حيرة من أمرها اما ان تخبر بكل الحقائق التي تتعلق بوالده او ان تقول نعم هذا اللص هو والدك وتحضره للبيت و خاصة بعد ان تحسن الطفل و إستطاع ان يتكلم من جديد