في الجزء الثاني من سلسلة ، يقوم الدكتور (أوين) بقيادة فريق مكون من ثلاثة رجال تابعين للقوات الخاصة، ومعهم كاميرا فيديو رقمية من أجل الحصول على عينة دم من فتاة تدعى (ميديريس) من داخل إحدى المباني المغلقة، من أجل تطوير علاج مضاد للفيروس العجيب الذي بدأ في الانتشار، لكن العملية تخرج عن السيطرة تمامًا بسبب ما يصادفه الفريق داخل المبنى