تدور أحداث الفيلم حول ليبي داي (تشارليز ثيرون)، الناجية الوحيدة من المذبحة التي أودت بحياة والدتها وشقيقاتها، ومن منطلق إيمانها بأن هذا الفعل له علاقة بديانة شيطانية جديدة، ليبي تشهد في المحكمة ضد أخيها. بعد 25 عاما من الحادثة، يتبعها ماضيها البشع، حيث تظهر مجموعة من المحققين الهواة والذين يطلقون على أنفسهم (نادي القتل)