تدور أحداث الفيلم في سيارة أجرة صفراء تُقاد في الشوارع الحيوية لمدينة (طهران)، ركاب متنوعون جدًا يدخلون السيارة، كل معرب عن آرائه بصراحة حين يحاوره السائق الذي هو نفسه مخرج الفيلم (جعفر بناهي)، كاميرته وضعها على لوحة القيادة لتلتقط روح المجتمع الإيراني، الأمر الذي يضع أمام المشاهد الكثير من المواقف الكوميدية أحيانًا، والدرامية أحيانًا أخرى.