أحداث الفيلم حول زوجان غير متفاهمان هما جوانا "نيكول كيدمان" ووالتر "ماثيو بروديريك" ويعملان في إحدى الشبكات التلفزيونية، حيث أن جوانا تعمل في منصب مرموق في المحطة ،بينما يشغل والتر اﻷعمال الإدارية المتوسطة. تصاب جوانا بإنهيار عصبي نتيجة الضغوط في العمل وتقدم إستقالتها ، يسعد والتر كثيرا بذلك ، وتكون زمام اﻷمور في يده، حيث يتولى للمرة الأولى منذ زواجهما السيطرة على المنزل