بعد وفاة والدتة سيدني (أماندا بانز) وهي في التاسعة من عمرها، عاشت مع والدها، حلمت سيدني طوال عمرها أن ترداد الجماعة التي إنضمت إليها والدتها، واﻹنضمام إلى أخوية الفتايات التي ترأستها والدتها حينذاك، وبالفعل قررت سيدني اﻹنتقال إلى جامعة جنوب الأطلسي التي تشتهر بفتاياتها الحسناوات، لتفاجأ بأن الجامعة لم تعد كما كانت في سابق عهدها، كما صدمت بأن أخوية الفتايات أصبحت تعتمد فقط على الموضة والرشاقة وبقيادة فتاة مغرورة تدعى راشيل (سارا باكستون) .