كلاوس إم بيدرسن يشارك في الحرب الدائرة في أفغانستان مع مجموعة من الرجال تحت إمرته، وخلال إحدى المهام التقليدية، تعلق السرية في إحدى عمليات تبادل إطلاق النار، مما يدفع كلاوس ﻹتخاذ بالغ الصعوبة في نفس الوقت الذي تحاول فيه زوجته في الوطن أن تحافظ على المنزل والأبناء في ظل غياب الأب.