استكمالاً لأحداث الجزء الأول من الفيلم، تعود مجموعة من تماسيح بحيرة بلاسيد الآكلة للبشر مرة أخرى إلى البحيرة، ويتكون الثلاثي المرعب من تمساحيّن ذكور وأخرى أنثى، يحاولون الحفاظ على عشهم وصغارهما؛ مما يثير الفزع في البحيرة والمدينة بأسرها، فيحاول العمدة (بيلي) إنقاذ الموقف.