تدور أحداث الفيلم حول القس ميرين الذي يترك الكنيسة متمردا بسبب ما حدث في الحرب العالمية الثانية. يتوجه ميرين للعمل كعالم آثار في أفريقيا ويطلب منه أحد تجار التحف إحضار قطعة أثرية من كنيسة دفنت بعد بنائها مباشرة، فيوافق ميرين ويكتشف هناك شر كبير ومن أجل القضاء عليه لابد وأن يستعيد إيمانه أولا