تحاول (كريشنا) إقناع زوجها (فيديادهار فيرما)؛ وهو زعيم عصابة محلية، باعتزال هذه الحياة الخطيرة، إلا أنه يُقتل في انفجار مميت. في الوقت نفسه يهرب اثنان من المجرمين من رئيسهما الذي يريد إرسالهما في مهمة قاتلة، ويبحثان عن ملجأ لهما في بيت فيرما. تأوي الأرملة كريشنا الهاربين وتحاول إغواءهما لتحقيق أهدافها الخاصة