في عيد ميلاد الفتاة (أليس)، يمطرها والداها المحبان لها؛ (باتريك) و (لويس)، بالهدايا، ولكن تحاول (أليس) أن تطعم الكلب الشرير، الذي مع الأسف يقتلها. يذهب الزوجان المكلومان إلى مدينتهما الصغيرة؛ حيث تعمل الزوجة في إدارة صيدلية، بينما يصبح الزوج هو الطبيب البيطري المقيم في البلدة، وبعد عدة شهور من عدم التقبل والتأقلم على الوضع، يتجه الزوجان لتجربة مخيفة ورهيبة، من شأنها إحياء ابنتهما من جديد.