تموت (ماريان) في حادث سيارة، مما يصيب جميع أفراد العائلة، زوجها (جو)، وابنتها المراهقة (كيلي)، والطفلة (ماري) بصدمة شديدة، يتلقى (جو) عرضا بالتدريس في (جنوا بإيطاليا)، يوافق أملا في تغيير جو الكآبة الذي أصبحوا فيه، لكن تتغير حياتهم للأبد، (ماري) الصغيرة يظهر لها بشكل مستمر شبح والدتها، مما يصيبها بانهيار، أما (كيلي) فتنطلق في مغامرات جنسية مستمرة، بينما يبدو الوالد في انشغال تام بعمله الجديد.